الشاي

يتمّ الحصول على الشاي بمختلف أنواعه، مثل الشاي الأسود، والشاي الأخضر، وهو يُصنع من أوراق نبات الكاميليا الصينية (بالإنجليزية: Camellia sinesis)، والذي تمّت زراعته قبل حوالي 4000 عام في الصين، وتختلف هذه الأنواع في كيفية حصاد أوراقها، وطريقة إعدادها؛حيث يتميّز الشاي الأسود بلونه الداكن، ونكهته القويّة، واحتوائه على نسبةٍ مرتفعةٍ من الكافيين مقارنةً مع الأنواع الأخرى، ويُحَضّر من خلال تخمير أوراقه على عكس الشاي الأخضر؛ الذي يتم إنتاجه من خلال تسخين أوراقه بالبخار على درجة حرارةٍ عالية، مما يساهم في المحافظة على البوليفينولات التي تزوّد الشاي الأخضر بفوائده العديدة بالمقارنة مع الشاي الأسود الذي يقلّ فيه محتوى البوليفينولات التي تُدعى بالكاتيشين (بالإنجليزية: Catechin)، ويتمّ تناوله حسب الرغبة بارداً، أو ساخناً، كما يمكن الاستفادة من أوراق الشاي وسيقانه القديمة في صنع الدواء، وبالإضافة إلى ذلك تُستخدم الأوراق المجففة، وأوراق البراعم لإنتاج أنواع أخرى من الشاي.

أضرار الشاي

يعتبر شرب الشاي باعتدال بين البالغين آمناً، لكن يجب توخي الحذر من شربه في بعض الأحيان، والالتزام بالكميات الموصى بها يومياً، ولا تنصح المرأة الحامل والمرضع بشرب ما يزيد عن 3 أكواب من الشاي الأسود، أو كوبين من الشاي الأخضر، وقد يسبب الكافيين الموجود في الشاي الأخضر أو الأسود بعض الأعراض الجانبية، يتمّ الحصول على الشاي بمختلف أنواعه، مثل الشاي الأسود، والشاي الأخضر، وهو يُصنع من أوراق نبات الكاميليا الصينية (بالإنجليزية: Camellia sinesis)، والذي تمّت زراعته قبل حوالي 4000 عام في الصين، وتختلف هذه الأنواع في كيفية حصاد أوراقها، وطريقة إعدادها؛[١] حيث يتميّز الشاي الأسود بلونه الداكن، ونكهته القويّة، واحتوائه على نسبةٍ مرتفعةٍ من الكافيين مقارنةً مع الأنواع الأخرى، ويُحَضّر من خلال تخمير أوراقه على عكس الشاي الأخضر؛ الذي يتم إنتاجه من خلال تسخين أوراقه بالبخار على درجة حرارةٍ عالية، مما يساهم في المحافظة على البوليفينولات التي تزوّد الشاي الأخضر بفوائده العديدة بالمقارنة مع الشاي الأسود الذي يقلّ فيه محتوى البوليفينولات التي تُدعى بالكاتيشين (بالإنجليزية: Catechin)، ويتمّ تناوله حسب الرغبة بارداً، أو ساخناً، كما يمكن الاستفادة من أوراق الشاي وسيقانه القديمة في صنع الدواء، وبالإضافة إلى ذلك تُستخدم الأوراق المجففة، وأوراق البراعم لإنتاج أنواع أخرى من الشاي.

ومن الفوائد التي يمكن الحصول عليها من تناول الشاي الأخضر والأسود:

التقليل من خطر الإجهاد التأكسدي، والذي يؤدي إلى الإصابة بالسرطان من خلال تدميرها للحمض النووي للخلايا وتحويلها إلى خلايا سرطانية؛ وذلك بفضل احتوائه على الكاتيشين، الذي يُعّد أحد أنواع مضادات الأكسدة القوية.

خفض خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني، وأمراض القلب

تعزيز عمليات التمثيل الغذائي، وزيادة حرق الدهون، كما أنّ احتواءه على الفلافونويد (بالإنجليزية: Flavonoid) يساهم في تقليل البروتين الدهني منخفض الكثافة أو ما يُعرف بالكولسترول السيء (بالإنجليزية: LDL)

دعم مناعة الجسم، وخفض مخاطر الإصابة بالتهاب المفاصل، ومرض الزهايمر، ومرض باركنسون، وتحسين وظائف المخ.

تصميم موقع كهذا باستخدام ووردبريس.كوم
ابدأ